بينما تُستخدم مستحلبات الأكريليت على نطاق واسع في الطلاءات والمواد اللاصقة والتغليف، إلا أن هناك عدة بدائل موجودة، ولكل منها خصائص فريدة تناسب تطبيقات محددة. إحدى البدائل الشائعة هي مستحلب أسيتات الفينيل، والذي يتمتع بفعالية من حيث التكلفة ويوفر التصاقًا جيدًا بالركائز المسامية، لكنه عمومًا يمتلك مقاومة أقل للماء ومرونة مقارنة بمستحلب الأكريليت. ومستحلب ستايرين-أكريليت، وهو بوليمر مشترك من مونومرات الستايرين والأكريليك، يوفر مقاومة كيميائية وصلابة أفضل، مما يجعله مناسبًا للطلاءات الصناعية، على الرغم من أنه قد يكون أقل مرونة من مستحلب الأكريليت النقي. وتشمل البدائل الأخرى تشتتات البولي يوريثين (PUDs)، والتي توفر مقاومة ممتازة للتآكل والمرونة ومقاومة الماء، مما يجعلها مثالية للطلاءات والمواد اللاصقة عالية الأداء، على الرغم من أنها غالبًا ما تكون أكثر تكلفة. أما المستحلبات القائمة على المواد الطبيعية، مثل تلك المستخلصة من النشا أو بروتينات النباتات، فهي تكتسب زخمًا في التطبيقات الصديقة للبيئة، على الرغم من أنها قد تكون محدودة من حيث الأداء وفترة التخزين. بالنسبة لشركة إي بلس كيماويات المحدودة، فإن فهم هذه البدائل يساعد في تسليط الضوء على نقاط القوة في مستحلب الأكريليت الخاص بها، والذي، بفضل تقنية البلمرة المحفزة المتقدمة، يوفر توازنًا بين المرونة والالتصاق ومقاومة الماء والفعالية من حيث التكلفة. ومستحلب الأكريليت الخاص بالشركة، المُنتج باستخدام مونومرات عالية النقاء مثل 2EHA، وبدعم من طاقة إنتاجية سنوية تبلغ 240,000 طن، يتميز في التطبيقات التي تتطلب أداءً متسقًا في ظروف متنوعة، من الشريط الطبي إلى المواد اللاصقة للتغليف، حيث قد تفشل البدائل في تلبية المتطلبات التقنية المحددة.